الجمعة، 10 نوفمبر 2023

المملكة المغربية :⛔المخابرات المغربية قادرة على كشف دعاة الفتنة و أعداء الإستقرار و المتخابرين مع أية جهة خارجية كانت، مهما لبسوا من أقنعة، فلا يستغل البعض القضية الفلسطينية لنشر الإتهامات بالتخوين ضد هذا أو تلك، لتصفية الحسابات الشخصية و السياسية الضيقة.

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.

المملكة المغربية :⛔المخابرات المغربية قادرة على كشف دعاة الفتنة و أعداء الإستقرار و المتخابرين مع أية جهة خارجية كانت، مهما لبسوا من أقنعة، فلا يستغل البعض القضية الفلسطينية لنشر الإتهامات بالتخوين ضد هذا أو تلك، لتصفية الحسابات الشخصية و السياسية الضيقة.

🔴🖐 كفا !!! نظن أن الوطن أغلى من البحث عن "البوز" و "الأدسنس".

مواقع المملكة المغربية 
الرباط في 10 نونبر 2023م.

أيها الشعب المغربي العظيم؛

إعلم حفظك الله و رعاك أن الدولة المغربية بها أجهزة إستعلامات و إستخبارات و مخابرات عامة؛ مدنية و عسكرية، تتوفر على أحدث الأجهزة و المعدات و الآليات و التقنيات التي تمكنها من القيام بعملها على أحسن ما يكون، كما أن عناصرها مدربة و مكونة على أعلى مستوى يمكنك أن تتخيله قد تتفوق في خبراتها عن عناصر المخابرات بدول مثل فرنسا و بريطانيا أو تضاهيها في كفائتها( لم أقارنها بأجهزة المخابرات العربية لأننا و بكل تواضع تفوقنا عليهم بأشواط و مراحل كثيرة)، تكوين علمي و تقني و ميداني مستمر يتزاوج مع ذكاء حاد يميز العنصر المغربي، طبعا هذا بالإضافة إلى تواجد خبراء و مستشارين بهذه الأجهزة من فطاحل علماء النفس و العلوم الإنسانية...و بكافة التخصصات و المجالات و الميادين، ركزت على الخبراء في علم النفس لسبب مهم، حيث أن هناك علوم بهذا المجال تطورت بشكل مخيف، إذ يمكنك أن تعرف و تفهم توجه الشخص و ميولاته الفكرية و السياسية و خلفياته...حتى من بعيد و دون أن تحتك به مباشرة فقط من خلال كتاباته، تصريحاته،...فكم من عميل و مندس و كم من مؤامرة عبر العالم تم كشفها بتتبع خيوطها، و البداية كان تحليل لجملة أو عبارة أو إيحاء من هذا السياسي أو الإعلامي أو العسكري،..فلم تعد أجهزة الدول العظمى و المغرب من ضمنها بكل تأكيد في مجال المخابرات العامة، تنطلي عليها حيل البعض أو أكاذيبهم أو إختفاؤهم خلف عبارات منمقة لإخفاء عداءهم و خيانتهم و للتظاهر بالولاء لدولهم، هذا زمان ولى و أصبح غابرا،..لهذا فإن ما تتوفر عليه المملكة المغربية من أجهزة أمنية متعددة منها ما ينشط داخل و خارج أرض الوطن، و ما تتوفر عليه من علاقات و تعاون أمني مشترك مع دول صديقة أو غيرها( المخابرات العامة بدول العالم تتعامل مع الأعداء و الأصدقاء هاجسها حماية أمن الدول بعيدا عن الحزازات و الحسابات الشخصية و السياسية الضيقة المتعارف عليها عند صغار العقول، ففي عز الحرب السورية كانت المخابرات الأمريكية تنسق مع المخابرات السورية في مجال الإرهاب كلما دعت الضرورة..) سبب تطرقنا لهذا الموضوع هو ما أصبحنا نتابعه على مواقع التواصل الإجتماعي و عبر قنوات بعض الصحفيين و المؤثرين بالمغرب، من إستغلال بشع للقضية الفلسطينية و محاولتهم تصفية حسابات شخصية و سياسية ضيقة للأسف، و هنا أود أن أوضح لبعض الصحفيين و المؤثرين بالمغرب و من خلالهم تنوير الرأي العام المغربي؛ تتهمون البعض بالصهاينة و محاولة زعزعة إستقرار الوطن، فما هي الأدلة و الحجج التي إستندتم عليها لتوجيه تهم تقيلة تصل لدرجة الخيانة و العمالة فقط لأن هذا الصحفي نشر عبارة "كلنا إسرائيليون" أو صحفي آخر قال "أنا مع التطبيع" أو مؤثرين قالوا "المغرب أولا" إن ما قام به بعض أشباه الصحفيين و المؤثرين بتوجيه إتهامات بالتخوين أمر مجرم قانونيا، كما أن محاولة بعض أشباه الصحفيين و المؤثرين توجيه تهم تقيلة لإسرائيل بكونها تسعى لزعزعة أمن و إستقرار المملكة و تخوين المواطنين لمجرد أنهم ساندوا التطبيع و تحريض الناس عليهم و نشر الحقد و الكراهية...أمر مخالف للقانون و لا علاقة له بالعمل الصحفي و الحقوقي، نقول لهؤلاء المدعين و أشباه السياسيين و المؤثرين و الإعلاميين؛ كان يمكنكم التعبير عن تضامنكم مع الشعب الفلسطيني بطرق حضارية لا بهذه الأساليب المنحطة و التي تؤكد ضعف مستواكم و أحقادكم الشخصية و إستغلالكم للقضية الفلسطينية بشكل حقير مثل حقارة أساليبكم، يمكنكم إتهام إسرائيل بالتعامل بوحشية أو همجية ضد الفلسطينيين، قد يكون الأمر منطقيا، لكن أن تتهمونها بمحاولة زعزعة إستقرار المملكة أو المس بإمارة المؤمنين أو التعاون مع جبهة البوليساريو...فهذا مس خطير بهيبة الدولة و أجهزتها، فهل أصبحتم بقدرة قادر أعلم بخفايا الأمور من المخابرات المغربية؟ هل تشككون في قدرة أجهزة الدولة المغربية؟، نعلم أن البعض في العالم العربي الإسلامي و خاصة من الإسلاميين و اليسار الراديكالي، حاولوا إستغلال القضية الفلسطينية لتأجيج الشارع العربي بدول عديدة و دفعه لمواجهة الحكام العرب، للقيام بفتنة جديدة توازي ربيع عربي أو ما كنا نسميه ربيع العملاء و الخونة العرب،...أيها "الخونة المقنعون" لقد أخرجتكم القضية الفلسطينية من جحوركم و كشفتكم في كل الدول العربية الإسلامية و كشفت مخططاتكم التخريبية و محاولاتكم جر باقي الدول العربية للمجهول، لكنكم أضعف من أن تنجحوا في مساعيكم فقد أصبحت الشعوب العربية تعرف نفاقكم عن ظهر قلب، أما المخابرات العامة بالمملكة فما تعلمه يفوق ما قد يتخيله البعض و من يتآمرون معهم سواء كانوا داخل و خارج أرض الوطن، إلعبوا يا أعداء الوطن كما تشاؤون لكن كونوا على يقين أن كل شيء في إمام مبين،( بعض المتآمرين على الاوطان يعتقدون أن مخابرات بلدهم لم تكشف ألآعيبهم و تحركاتهم لمجرد أنه لم يتم إلقاء القبض عليهم، كلا فقط هم مثل فاكهة بعضهم لم ينضج بعد لأكله و البعض الآخر لا يستحق عناء القطف بل يترك حتى يسقط من تلقاء نفسه و البعض الآخر يصبح مجرد طعم...) ختاما هل تعلمون يا صغار العقول معنى المخابرات"إنهم صناع الفكر و مجال صراع العقول الكبيرة" لهذا قد يتجاوزن عن لعب الأطفال...
أيها الشعب المغربي العظيم؛
إن نشر المغالطات و الأكاذيب و التضليل الإعلامي و التشهير بالأشخاص جريمة يعاقب عليها القانون، كما أنها أمر غير مقبول أخلاقيا و قانونيا، بتاتا، سواء التشهير بالأشخاص أو المس بمؤسسات الدولة؛ طبعا أنا مطمئن تماما لأن ملك البلاد حفظه الله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، المنصور بالله، أول من يسهر على سمعة الوطن و حمايته و لن يتساهل مع أيا كان في هذا الأمر، و من جهتك أيها الشعب المغربي العظيم؛ فإن عليك أن تعلم حفظك الله و رعاك، بأن مواقع التواصل الإجتماعي، نافدة مفتوحة على العالم، فقبل أن تكتب(ي) تذكر(ي) أنك ستعطي صورة عنك و عن وطنك، فلا تنساق وراء الربح المادي و البوز و تنسى وطنك و سمعة بلدك، لهذا إذا كان بينك و بين شخص مشكل ما فحاول أن تعالجه بينك و بينه، و إذا دعت الضرورة القصوى عندها فقط يمكنك اللجوء القضاء أو الجهات المختصة، هكذا تعالج الأمور بشكل حضاري و ليس التشهير به أو بها، فهذه تصرفات يعاقب عليها القانون الجنائي، و إذا أردت أن تنتقد شخصا، ناقش الفكرة دون مهاجمة صاحبها بالإسم فهذا كذلك تشهير يعاقب عليه القانون، و قبل أن تنشر على مواقع التواصل الإجتماعي، عليك أن تعلم أنها مفتوحة على العالم، فهل الصورة التي تقدم تشرف أهلك و وطنك أم العكس، و إذا أسأت لأخيك المغربي، فإنك تعطي نظرة سيئة عنك أيضا و ليس عنه وحده، كلاكما من وطن واحد...شيء من الإنضباط من فضلكم، فالعالم يتابع ما تنشرون على مواقعكم، فكونوا مرآة تعكس أجمل صورة عن وطنكم و عنكم كشعب متحضر، حضارة مملكة تزيد عن 12 قرنا، ضاربة جدورها في التاريخ .
يا شعب أمتنا العظيم؛ 
إن الكثير لا يعلم أو يتجاهل المقولة الشهيرة: {إن حريتك تنتهي حينما تنتهك حرية الآخرين}، قانون إطار عالمي يؤطر الأخلاق في المجتمعات المتمدنة و المتحضرة، و المغرب من الدول التي وضعت قوانين لحماية الحريات العامة و الحياة الشخصية، فلا يعقل أن يستعمل البعض وسائل و وسائط التواصل الإجتماعي، للتشهير بالآخرين، للسب و الشتم، لنشر المحادثات الخاصة، الإبتزاز،  التطرق للحياة الحميمية أو الخاصة للأفراد، أو لنشر الأخبار الكاذبة التي قد ينتج عنها ضرر يمس الأشخاص أو المجتمع أو مؤسسات الدولة، كل هذه جرائم يعاقب عليها المشرع المغربي بعقوبات قد تتجاوز سنتين سجنا ما لم يكن ما ترتب عنها يضاعف العقوبة، إلى جانب غرامات مالية، و قد لاحظنا تنامي هذه الجرائم مؤخرا على مواقع التواصل الإجتماعي، ما أصبح يشكل تهديدا للحياة الخاصة و لكرامة الأفراد و الجماعات،...ما جعلني أتطرق لهذا الموضوع هو أنني لاحظت و أنا أتصفح العديد من الفيديوهات و التدوينات... التي يروجها البعض على مواقع التواصل الإجتماعي، فكانت صدمتي  قوية، صعقت ،دهلت، و لا زلت تحت وقع الصدمة، فبحثا عن الشهرة و البوز تجد أحدهم ينشر محادثات خاصة أجراها مع مواطن أو مسؤول على شكل "أوديو" ناسيا أو متناسيا بأن الدستور الذي هو أسمى قانون للدولة و كذلك القانون الجنائي، يسهرون على ضمان سرية المكالمات و المراسلات الخاصة، فكيف بمن يقوم بنشرها علانية و يرافقها بإتهامات تمس سمعة أو شرف هذا المواطن عاديا كان أو مسؤولا، هذه ليست طريقة لمحاربة الفساد فلا يجوز محاربة فساد بفساد أكثر منه، هناك جهات مختصة من أمن وطني و دركي ملكي و النيابة العامة، يمكن اللجوء إليها عند الضرورة و تسليمها التسجيلات أو أية أدلة أو قرائن تتوفر عليها و تريد أن تثبت بها جريمة فساد أو تبلغ، فكفا تشهويها لصورة الآخرين و كفا خرقا للقانون، كما أنني و أنا أتصفح مواقع التواصل الإجتماعي لاحظت كيف أن نساء، فتيات، شباب، أصبح همهم نشر فيديوهات لا أخلاقية، و قد تفوق الأفلام الإباحية في التعبير، كل ما هو ساقط و مشين أصبحت تعج به مواقعنا، في إخلال تام بالحياء العام، صورة جد مشوهة عنا كشعب بتاريخه العريق و حضارتنا التي تعد بعشرات القرون، و إن كانت الحفريات تؤكد للعالم أننا من أعرق الدول على وجه الأرض، فكيف نسمح لهؤلاء أن يشوهوا صورتنا بهذا الشكل، تحت غطاء روتيني اليومي، بعضهن يخدشن الحياء علانية، تحت غطاء حرية التعبير، شباب و شابات في حوارات لآيف ساخنة، و دون تخصص هذا يهاجم التلقيح، دون أدنى مراعاة أو إحترام، هذا يهاجم ثوابت و رموز المملكة، و هذا أو هذه يسب و يشتم أو يقدف في أعراض الآخرين، أو يوزعون التهم مجانية دون ضوابط قانونية، و جماعة تعمد لتشويه سمعة جماعة أو أشخاص، دون  حسيب أو رقيب،...تسيب تام، أناس يعبثون بعقول جيل كامل، يخربون شباب و شابات المستقبل، ينشرون ثقافة اليأس و الإحباط و كراهية الوطن، و كأنهم لا يخشون أحدا، كلا، لقد حان الوقت ليقف هؤلاء عند حدودهم، حان الوقت ليقول القانون كلمته الفصل، فلا يمكن أن نسمح بهذا التسيب الذي يخرب عقول الأجيال الصاعدة، كما لا يمكن أن نسمح بأفعال تسيء حقا لسمعتنا دولة و شعبا.
هل تعلم أيها المواطن، هل تعلمي أيتها المواطنة، أنكم عندما تسيئون عبر مواقع التواصل الإجتماعي إلى سمعة هذا الشخص أو هذه السيدة أو هذا الشاب، بأنكم تسيئون إلى أنفسكم، كم من مغربية هي أختك أو إبنتك أو زوجتك أصبحت عندما تسافر إلى دولة عربية قد يتم التحرش به أمامك على أساس أنها عاهرة و أنك ديوت، لماذا لأنه للأسف الشديد هناك مغاربة أو مغربيات أصبحوا يستعملون مواقع التواصل الإجتماعي لتشويه سمعة الآخرين، بالإتهام و القدف في الشرف و الأعراض، رياضة مفضلة لدى البعض، حتى أصبح المغاربة متهمين بالزنا و اللواط و السحر و الشعودة...مع العلم أن كافة دول العالم، عربية كانت أو أوروبية بها عشرات الأضعاف و أكثر منا بكثير في كل شيء، بل من يتجول و يبحث على أرض الواقع سوف يجد أن أكبر النساء المحافظات هن النساء المغربيات، و أكبر الرجال غيرة على شرفهم هم الرجال المغاربة، و من قال غير هذا ندعوه قبل أن يجيب أن يبحث في هذه المواضيع، قبل ذلك، لكن لأن شعوب تلك الدول تستعمل مواقع التواصل الإجتماعي في غالبيتها لما ينفع و للتواصل، في وقت نستغرب كيف يسمح أشخاص عديموا الأخلاق و الشرف لأنفسهم بإستعمال مواقع التواصل الإجتماعي للإساءة إلى كرامة و شرف المواطن المغربي...
لهذا فإننا إذ ندعو كافة الغيورين على كرامة المواطن المغربي رجل أو إمرأة، بأن يقوموا بحملة على مواقع التواصل الإجتماعي هدفها مقاطعة كل المواقع و الأشخاص الذين يسيئون لكرامة و شرف المغاربة، و الدعوة لمتابعتهم قضائيا، و إعتبارهم مجرمين يجب أن يحاسبوا، أو مرضى نفسيين يجب أن يعالجوا، أو خبثاء و أشرار يجب أن يشعروا بحقارتهم،...
كما أننا بهذه المناسبة نتقدم بجزيل شكرنا للدكتور محمد عبد النباوي، على ما قام به حماية للمواطنين المغاربة، حينما كان يشغل منصب رئيس النيابة العامة، و ذلك على توجيهه مذكرات لكافة النيابات العامة، قصد تفعيل مقتضيات القانون و ما نص عليه الدستور الجديد للمملكة بشأن حماية خصوصيات الأشخاص و الحياة الخاصة، و متابعة كل من يسيء إلى سمعة المغاربة سواء بنشر الصور أو التسجيلات الصوتية أو المحادثات التي تتم بين الأشخاص أو بالقدف في الأعراض أو السب و الشتم و الإساءة للآخرين...منوهين بالمجهودات المتواصلة التي يبدلها يوميا الأستاذ الجليل مولاي الحسن الداكي، رئيس النيابة العامة، في هذا الإطار و في حماية المواطنين المغاربة، خصوصياتهم، حقوقهم، و أمنهم، كما ندعو الحكومة، نواب الأمة، السلطات المعنية، المثقفين، الأحزاب السياسية، و كل الفعاليات و القوى الحية بالبلاد، التي أناط بها الدستور مهمة تأطير الشعب، إلى الوقوف بحزم في وجه أصحاب هذه المواقع و القنوات الإعلامية، و كل من ينشر سمومه ليخرب شباب و شابات المستقبل، داعين الحكومة أن تجعل من القنوات التلفزية المغربية، قنوات تساعد على تنشئة و تربية الأجيال القادمة، تربية أخلاقية و وطنية...تربية شعب له حضارة و تاريخ عريق،... لأن بناء الأوطان يتطلب تكوين جيل للمستقبل قادر على تحمل المسؤولية .
هذه دعوتنا لكل غيور على هذا الوطن الغالي .  

"إن أريد إلا الإصلاح ما إستطعت و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "صدق الله العظيم .

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

مواقع المملكة المغربية 
خديم الأعتاب الشريفة 
إمضاء :
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.
قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الدكتور سارة كوهين نيابة عن الجالية المغربية اليهودية الملتحقة بمواقعنا في كل من أوروبا و أمريكا، و الأستاذ محمد أمين علوي إلى جانب كل الأعضاء و الأصدقاء و الوطنيين الشرفاء المتطوعين لنشر مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية .

ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم صدق الله العظيم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.