الأحد، 30 مايو 2021

المملكة المغربية : صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى، الملك محمد السادس المنصور بالله، إذا كنا نشهد بعظمة إنجازاتكم التي أبهرت العالم، و كشفت زيف أطروحات المعارضين المأجورين، فإننا ندعو الأحزاب السياسية و الشعب المغربي العظيم، إلى التعبئة العامة و التجند تحت قيادتكم، لتحقيق ما تطمحون جلالتكم إليه، و سنظل كما عهدتمونا يا مولاي، أوفياء لعهدنا، بارين بقسمنا، و متشبتين ببيعتنا للعرش العلوي المجيد…و هذه رسالتنا لجلالتكم .

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.
المملكة المغربية : صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى، الملك محمد السادس المنصور بالله، إذا كنا نشهد بعظمة إنجازاتكم التي أبهرت العالم، و كشفت زيف أطروحات المعارضين المأجورين، فإننا ندعو الأحزاب السياسية و الشعب المغربي العظيم، إلى التعبئة العامة و التجند تحت قيادتكم، لتحقيق ما تطمحون جلالتكم إليه، و سنظل كما عهدتمونا يا مولاي، أوفياء لعهدنا، بارين بقسمنا، و متشبتين ببيعتنا للعرش العلوي المجيد…و هذه رسالتنا لجلالتكم .

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 30  ماي  2021م.

تمهيد : أيها الشعب المغربي العظيم، السادة أمناء الأحزاب السياسية، السادة نواب الأمة، و السادة أعضاء الحكومة؛ أين نحن جميعنا أمام المبادرات الملكية ؟ أمام المجهودات التنموية الجبارة التي يقوم بها ملك البلاد؟ أين نحن من القرارات الحكيمة و الإنتصارات الخارقة التي حققتها الديبلوماسية الملكية؟ هل كنتم حتى في حلمكم تتخيلون بأن الرئيس الأمريكي بنفسه، البيت الأبيض، و الكونغرس الأمريكي، يعترفون رسميا بمغربية الصحراء، و هل كنتم حتى في خيالكم تتوقعون بأن تفتتح عشرات الدول تمثيلياتها الديبلوماسية، و قنصلياتها العامة في مدن الداخلة و العيون، الأقاليم الجنوبية للمملكة المفربية الشريفة؟ هل كنتم تتخيلون حتى في أحلام اليقظة أن يتوفر اللقاح بالمجان للشعب المغربي؟...مهما نقوم بتعداد الأعمال الجبارة التي تحققت بعد فضل الله تعالى و رحمته بنا، بفضل أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، فلن نحصيها، و هل كنتم تتخيلون أن تبهر المخابرات العامة للمملكة المغربية الشريفة بقيادة جلالة الملك حفظه الله، العالم أجمع بكشفها تحركات المجرم زعيم جبهة البوليساريو، إبراهيم غالي، بجواز و إسم و هوية مزورة، و تضع المخابرات الجزائرية و الإسبانية و جبهة البوليساريو، أمام موقف حرج، لا يحسدون عليه؟...و هنا يتبادر السؤال المحرج لأدهاننا، ماذا قدمنا جميعنا لهذا الوطن الغالي؟ ماذا قدمنا لنساعد ملك البلاد حفظه الله، للنهوض بالوطن، لتحقيق الأوراش و المشاريع التنموية الكبرى؟ بل حتى الجانب المادي، هل تعلمون حجم المساعدات الإنسانية و الإحسانية التي يقدمها جلالة الملك للأسر الفقيرة و المتضررة من الأزمة التي تمر منها البلاد؟...عفوا يا جلالة الملك، و الله إننا نخجل من أنفسنا و من تقصيرنا في حق جلالتكم و في حق الوطن،..لهذا ندعو الجميع، و علينا جميعنا أن نترك الجري وراء مصالحنا الشخصية، وراء المصالح الحزبية الضيقة، وراء الصراعات التافهة، الملاسنات الصبيانية، و إتهام بعضنا البعض، علينا أن نتجند جميعنا تحت قيادة ملك البلاد، و أن نكون بجانبه في بناء هذا الوطن الغالي، بالإصلاح و محاربة الفساد المالي و الإداري، بالتضامن ماديا و معنويا مع الفقراء و المحتاجين، و لا ننسى أن تبعات أزمة كورونا الإقتصادية، لا زالت تلقي بثقلها على عشرات الآلاف من الأسرة المعوزة، و علينا أن نشكر جلالته صباح مساء على ما قام بها من مجهودات جبارة للنهوض بالبلاد، و رفع رايتنا عاليا، و معها رفعنا رؤوسنا بعزة و كرامة بين الأمم...الشكر موصول لكم يا مولاي أمير المؤمنين، قائدنا الأعلى، صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، فجلالتكم تاج فوق رؤوسنا .

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى، الملك محمد السادس المنصور بالله. 

قائدي الأعلى، يشهد الله تعالى و جلالتكم أعلم بمدى إخلاصنا و ولائنا للعرش العلوي المجيد، و عملنا الدؤوب من أجل رفع راية الوطن، كما أننا أعلم من الكثير بما تقوم به جلالتكم من تضحيات جسام ليل نهار، و من نكران للذات و حبكم الشديد للشعب المغربي العظيم، و سهركم على ضمان كرامة شعبكم الوفي و راحته و أمنه و إستقراره، فحينما كنا ندافع بقوة خلال فتنة الربيع العربي، أو ما نسميه نحن”ربيع العملاء العرب”، فذلك لأنه كان من واجبنا و لمعرفتنا بأمور كثيرة قد تغيب عن الكثيرين، حتى عن جل الباحثين و السياسيين، لذلك كان تجندنا حينها لتنوير الرأي العام الوطني بحقائق مهمة، و هي أن قوة المغرب تستمد من قوة الملك و المؤسسة الملكية، و أن المغرب لا يمكن أن يعرف الإستقرار أو يحافظ على وحدته الترابية إلا بتلاحم العرش و الشعب ( و طبعا مراجعة مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية ما قبل و ما بعد تلك الفترة–2011م–،يتأكد للمتتبع بالملموس مدى مجهوداتنا في توعية النخب و السياسيين و كافة أفراد الشعب المغربي العظيم) ، و الآن و لله الحمد و في ظل هذه الأزمة العالمية، و ما قام به جلالتكم، و ما إتخذتم جلالتكم من قرارات عظيمة أبهرت العالم قاطبة، ما جعل من كانوا معارضين للنظام بالأمس القريب، أو من كانوا يطالبون بملكية برلمانية، و من كانوا يهاجمون ثوابت و رموز المملكة و مؤسسات الدولة…يقفون مصدومين و نادمين أشد الندم، على أنهم لم يستمعوا لما كنا نوجه من مقالات و نداءات وطنية، و بعد أن أصبح الشعب المغربي قاطبة يحمد الله تعالى و يشكره على أن له ملك عظيم و حكيم، ملك أصبح الشعب المغربي يعلم أن لولاه لضاع هذا الوطن الغالي، و لضاع الشعب و ضاعت كرامته، لقد أصبح الشعب يعبر صباح مساء عن شكره و إمتنانه لجلالتكم، و يدعو لجلالتكم في كل صلاة و وقت وحين بالنصر و الصحة و السلامة و العمر المديد، كما أصبح الشعب واع بأن من كانوا يعارضون بالأمس القريب، كان هدفهم الحقيقي تدمير هذا الوطن الغالي، و جر البلاد للمجهول، و خدمة أجندات خارجية لأهداف حقيرة و مصالح شخصية ضيقة، لقد أصبحوا مكشوفين و عراة أمام الشعب المغربي العظيم، و أمام العالم أجمع، مما جعل هؤلاء المعارضين ينقسمون إلى ثلاثة أصناف، قسم لزم الصمت و ندم على ما إقترفت يداه، و قسم أصبح يعترف بدنبه، معبرا عن ندمه و عن إستعداده للتكفير عن أخطائه في حق الوطن، بإستعداده للتجند و التضحية بما يملك و بالنفس و النفيس حتى يقبل الوطن توبته، و قسم ثالث أصبح فاقدا لأية مصداقية، يغرد خارج السرب على إيقاع رقصة الديك المدبوح...
حقا يا جلالة الملك، لقد قهرتم الأعداء و الخصوم، و أخرستم ألسنة السوء، و أعطيتم جلالتكم درسا للعالم على أن المغرب دولة قوية و ذات سيادة، و أننا عند الشدائد و في الأزمات نكون أسرة واحدة متماسكة و متضامنة مثل البنيان المرصوص يشد بعضه بعض، و تأكد للجميع أن المغرب لا يمكن أن يكون إلا ملكا و شعبا، ملك يسود و يحكم قادر على حماية شعبه عند الشدائد و في المحن…كم أنت عظيم يا جلالة الملك.

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

لقد كنا في البداية نقوم بواجبنا في تنوير الرأي العام الوطني، و في الدفاع عن المصالح العليا للمملكة، نستنير بخطب و توجيهات جلالتكم النيرة، و نساهم بما لنا من خبرة كبيرة و تكوين عال نستطيع به مواجهة التحديات و خصوم المملكة، و نوضح للشعب المغربي العظيم أن الملكية بعد الله و رحمته بهذا البلد، و حدها قادرة على ضمان قوة الدولة المغربية و على ضمان وحدتها.
الآن يا جلالة الملك نحمد الله أن جعل خيرة شباب المغرب من داخل و خارج المملكة، ينضمون إلينا و يعيدون نشر مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية، لتنوير الرأي العام، و الدفاع عن المصالح العليا للمملكة المغربية الشريفة، و عن مصالح الوطن و المواطنين، حفاظا على أمن الوطن و إستقراره.

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

لقد كنا كما عهدتمونا جلالتكم رجالا صادقين في أعمالنا و أفعالنا و أقوالنا، لم ننافق يوما في مشورة و لم نجامل بل كنا دائما نستحضر مصلحة الوطن و المواطن و المصالح العليا للمملكة المغربية الشريفة.
رجال صدق و عهد و تضحية، مررنا بظروف صعبة للغاية و مع ذلك لم نبخل يوما أو نتراجع حبا في الله و في جلالتكم و إخلاصا لقسمنا و بيعتنا .
لقد كنا نرى دوما أن حب الوطن و الملك هو تضحية و نكران ذات و ليس طمعا في نيل مقابل بل نحن من كنا نساهم من أموالنا حبا في الوطن و سنبقى أوفياء إلى أن يرث الله الأرض و من عليها لأننا سنربي أبنائنا على العهد كما كنا مع ملوكنا.

صاحب الجلالة أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

لقد كنتم كما عودتمونا جلالتكم في موعدكم مع التاريخ لا تخطئون الميعاد، لقد أعطيتم جلالتكم درسا للعالم في هذه الأيام العصيبة، بحسن تدبيركم لهذه الأزمة العالمية، و قراراتكم السديدة لحماية شعبكم و ضمان كرامته و التكفل بمعيشه اليومي، فكنتم جلالتكم الأب الحنون العطوف على شعبه، لقد أتلجتم قلوب شعبكم و أزلتم الغشاوة عن عيون الضالين و أنرتم الظلام فإنكشف المستور، أجل يا جلالة الملك إن كل قراراتكم و خطاباتكم ، ترياقا يشفي جسد الأمة من سموم سقته إياها الأحزاب السياسية، و كل مسؤول متخادل، فنشروا اليأس في النفوس أناس يتسابقون على الغنائم و الإمتيازات، و عند الجد يحملون كل إخفاقاتهم و تهاونهم و فشلهم للقصر في إنعدام تام لروح المسؤولية، أجل لقد كانت خطابات جلالتكم على الدوام صريحة و واضحة، لا تضع فقط الأصبع على الجرح و لا تشخص فقط الداء، بل أعطيتم الدواء الشافي، بنص الدستور الجديد بربط المسؤولية بالمحاسبة بل بإصرار جلالتكم على معاقبة أي مسؤول يخل بواجبه بل أكثر من هذا لقد وضعتم الحكومة أمام مسؤوليتها الدستورية فلا مناص لأي مسؤول حكومي كان رئيس حكومة أو وزير من تحمل مسؤوليته كاملة أو تقديم إستقالته، كما أن القانون فوق الجميع و كل مسؤول مهما علت رتبته يخضع للمسائلة و المحاسبة… هذا ما كان ينتظره شعبكم و ها أنتم كما عودتمونا جلالتكم دائما في إنصات دائم لهموم و تطلعات شعبكم فألف شكر وتقدير و محبة لكم يا جلالة الملك.

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

إن الشعب المغربي العظيم، يكن لجلالتكم كل الحب و الولاء و الوفاء، شعب مجند وراء جلالتكم، و يضع ثقته كاملة فيما تتخدون من قرارات حكيمة، كما أن ثقة الشعب في جلالتكم ثقة كبيرة لا حدود لها، كما أن الشعب يفتخر بأن خيرة من أبناء الشعب من الوطنيين الصادقين يعملون بجانب جلالتكم، و يجسدون النزاهة والشفافية و التضحية و حب الوطن، و نخص بالذكر الإخوة الكرام بالديوان الملكي، السادة، فؤاد عالي الهمة، محمد رشدي الشرايبي، محمد منير الماجيدي، محمد معتصم، أندري أزولاي، سيدي محمد العلوي، الحاجب الملكي، عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، عبد اللطيف الحموشي، محمد ياسين المنصوري، عبد الحق الخيام، الدكتور محمد عبد النباوي، الأستاذة زينب العدوي، الأستاذ الحسن الداكي، رئيس النيابة العامة، الجنرال عبد الفتاح الوراق، الجنرال محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، و باقي الإخوة الكرام، السادة مستشارو جلالة الملك، و مديرو و أعضاء الدواوين الملكية مدنيين و عسكريين، العاملين بتضحية و نكران للذات بجانب جلالتكم.

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

إننا و نحن نعيش هذه الأزمة العالمية، التي نرجو من الله أن تمر بسلام، لنعبر لجلالتكم عن تضامننا المطلق، و تجندنا الدائم وراء جلالتكم، و عن تشبتنا ببيعتنا، بيعة الآباء و الأجداد للعرش العلوي المجيد و عن وفائنا لقسمنا في خدمة وطننا و إخلاصنا لملكنا و لشعارنا الخالد :
الله_الوطن_الملك.
جنود مجندون، و كما كنا سنبقى بجانب و مع و تحت قيادة جلالتكم العليا.

صاحب الجلالة، أمير المؤمنين و قائدنا الأعلى.

إن ما تبدلونه من مجهودات جبارة و إنجازات عظيمة ليل نهار لإسعاد شعبكم، في وقت يشهد فيه العالم الفوضى و عدم الإستقرار، ليجعل من المغاربة أسعد شعب عليه أن يحمد الله صباح مساء على نعمة الأمن و الأمان و الإستقرار، بفضل الله و بفضل جلالتكم و حنكتكم و حسن تدبيركم للأزمات و حكمتكم و تبصر جلالتكم، فبفضل الله و فضلكم، المغرب الآن بلد يحتذى به كنموذج للديمقراطية و الأمن و الإستقرار، بلد الإنجازات و المشاريع الكبرى… فشكرا لكم يا جلالة الملك، فأنتم نعم الأب و الأخ و الملك، و إن الشعب المغربي لجد فخور بجلالتكم، و بهذه المناسبة فإننا و إذ نجدد الولاء و البيعة للعرش العلوي المجيد، فإننا نرفع أكف الضراعة للعلي القدير بأن يحفظ جلالتكم بما حفظ به الذكر الحكيم و السبع المتاني، و أن يمنحكم نعمة الصحة و العافية و العمر المديد، و أن يحفظ الله ولي عهدكم صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي الحسن، و أن ينبته الله النبات الحسن، و أن يحفظ الله شقيقته الجوهرة المصونة، صاحبة السمو الملكي الأميرة الجليلة للا خديجة، و والدتهما الأميرة للاسلمئ، و أن يحفظ الله شقيقكم صاحب السمو الملكي الأمير الجليل مولاي رشيد و سائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة، و أن يحفظ الله هذا البلد آمنا مستقرا مطمئنا بإذن الله تعالى.

“ربي إجعل هذا البلد آمنا، و ارزق أهله من التمرات من آمن منهم بالله و اليوم الآخر ” صدق الله العظيم.

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الاعتاب الشريفة.
إمضاء:
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي
قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الدكتورة سارة كوهين نيابة عن الجالية المغربية اليهودية الملتحقة بمواقعنا في كل من أوروبا و أمريكا، و الأستاذ محمد أمين علوي إلى جانب كل الناشرين للمقالات و النداءات الوطنية، الأعضاء و الأصدقاء و الوطنيين المتطوعين، و الدكتورة عزيزة الطيبي و الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ أحمد فاضل و الأستاذ المفكر و الكاتب و الصحفي محمد الزيدي و الأستاذ محمد أمين علوي و الأستاذ يوسف الإدريسي علمي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ مصطفى خطاب المغربي و الأستاذ محمد لكطيف و الأستاذ عبد الرزاق العمراوي و الأستاذ عبد العالي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ أحمد بقالي و الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و الأخوات الفاضلات فوزية الوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي و نور الهدى و السعدية الماجيدي...و باقي الأخوات و الإخوة الكرام...   
____                   http://royaume157.canalblog.com/archives/2018/09/24/36731822.html
_____



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.