Royaume du maroc

الثلاثاء، 14 نوفمبر 2023

المملكة المغربية :🛑أسرار خطيرة و رسالة مباشرة لأعداء الوطن...تآمروا كما شئتم على وطننا و إستقراره و على وحدتنا الترابية، سنفشل مخططاتكم في مهدها و نكشف خيانتكم، سر قوتنا ملك حكيم و شعب عظيم و رجال دولة صادقين .

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا. 

المملكة المغربية :🛑أسرار خطيرة و رسالة مباشرة لأعداء الوطن...تآمروا كما شئتم على وطننا و إستقراره و على وحدتنا الترابية، سنفشل مخططاتكم في مهدها و نكشف خيانتكم، سر قوتنا ملك حكيم و شعب عظيم و  رجال دولة صادقين .

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 14 نونبر  2023م.

أيها الشعب المغربي العظيم،
كما سبق أن تطرقنا إلى ذلك في مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية السابقة، فقد أصبحنا نشاهد نفس الثيارات و الأحزاب السياسية التي كانت بخيانتها تحاول جر وطننا إلى المجهول خلال فتنة الربيع العربي أو ما كنا نسميه ربيع العملاء و الخونة العرب الذين ساهموا في مخطط تقسيم الدول العربية سنة 2011م، مدعومين بنفس جوقة أشباه الصحفيين و السياسيين الفاشلين مع بعض الوجوه "المقيتة" التي إعتادت أن تغرد خارج السرب و تسترزق هنا و هناك، يحاولون هذه المرة الركوب على القضية الفلسطينية بغية تأجيج الشارع لإستكمال مخطط ربيع العملاء و الخونة العرب، أناس بعضهم يتاجر بالدين الإسلامى دون حياء أو خجل، و آخرين منهم سماسرة يتاجرون في القضية الفلسطينية و قضايا الأمة العربية الإسلامية، بل تجد فيهم صحفيين "ملاحدة" لا يؤمنون أصلا بدين إسلامي أو بودي و قد أصبحوا بقدرة قادر يتكلمون عن فلسطين و عن الأقصى و المقدسات الدينية بالقدس فقط لدغدغة مشاعر العامة و تهييج الشارع، محاولين بكل الطرق النجاح فيما فشلوا فيه خلال فتنة العملاء سنة 2011م، هناك من أصبح في خرجاته الإعلامية و مسيراته يتهم الوطنيين بالصهاينة و الحكام العرب بأقدح النعوت و منهم من بات يدافع عن البوليساريو و عن الجزائر...بعضهم يحاول إستفزاز الدولة لتلقي عليه القبض ليتم صناعة بطل من العدم،...نقول لكل هؤلاء الخونة و العملاء و الحاقدين على وطننا الغالي و على ثوابت و رموز المملكة و الساعين لجر بلدنا إلى المجهول، بأن مخططاتهم التخريبية كلها كانت عندنا مكشوفة يكفي أن تراجعوا مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية السابقة مند السنة الماضية لتعلموا أننا كنا نعلم عنكم أكثر مما تتخيلون بل إذا كانت حماس قد خططت لعمليتها طيلة سنة كاملة، فلا بأس تأكدوا جيدا و سوف تصدمون حينما تراجعون مقالاتنا(نحن لا نتكلم من فراغ)، و قبل أن تبدؤوا أيها التافهون في مسيراتكم التحريضية بأيام كنا كذلك قد كشفنا نواياكم (راجعوا مقالاتنا أيضا لتتأكدوا)، فهل تعلمون لماذا لا نعيروكم إهتماما؟ أولا لأنكم لا تستحقون إهتمامنا فقط نكشفكم حتى لا تنطلي حيلكم و هرطقاتكم على من لا زال غافلا عنكم، ثانيا لأننا نعلم أن الشعب المغربي شعب ذكي و واع و مدرك لما يخطط له أعداء وطننا،..فلا تتعبوا أنفسكم كما أننا لن نصنع منكم أبطالا لأنكم مجرد كومة ورق متسخ لا يصلح لشيء...
يا شعب أمتنا العظيم؛
لا تكثرت لهرطقات دعاة الفتنة و أعداء الإستقرار و خصوم وحدتنا الترابية، ضع ثقتك التامة في كل ما تتخده دولتك من قرارات لإنها تراعي مصلحتك و مصلحة وطنك أولا، و إعلم حفظك الله و رعاك أن القرارات التي تتخدها الدولة سواء على المستوى الداخلي أو الخارجي، تتخدها بناء على دراسات و أبحاث جد معمقة و من طرف كفاءات وطنية متمكنة و ذات خبرة عالية جدا في ميادين تخصصها( راجعوا مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية السابقة عن كيفية إتخاد الدول للقرارات السيادية)، قرارات تراعي المصالح العليا للمملكة و مصالح الشعب المغربي العظيم، قرارات لا يزايد عليها إلا مدعي لا يفقه شيئا في السياسات الخارجية و الداخلية و طرق إتخاد هذه القرارات، إنما يبحث بمعارضته موطأ قدم تحت الأضواء و لو على حساب وطنه و قضاياه الأساسية، و طبعا المملكة المغربية دولة مؤسسات و دولة ديمقراطية يتمتع فيها المواطن بهامش كبير من حرية الرأي و التعبير، أجل أيها الشعب المغربي العظيم، جميل أن تنتقد الأوضاع ببلدك، لكن بشكل حضاري و متحضر، لأن النقد البناء و الذي يتم في إحترام تام للضوابط الأخلاقية و القانونية، يساهم في الإصلاح و محاربة الفساد، كما يعطي صورة جد مشرفة عنا كشعب واع، متحضر، قوي و لا يمكن التلاعب بعقله أو تضليله، خاصة و أننا في المغرب ننعم بالديموقراطية و حقوق الإنسان و حرية الرأي و التعبير، و العالم كله يشهد لنا بذلك، و الأهم أن تعلم أيها الشعب العظيم، بأن صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره آلله و سدد خطاه، عازم أشد العزم على محاربة الفساد و إصلاح الإدارة و الضرب على أيدي المفسدين، و قد تتبعتم بداية هذه الخطوات، و سوف ترون قريبا خطوات أكبر في هذا الشأن، ما سيجعلكم تفتخرون بوطنكم و بعظمة ملك البلاد المنصور بالله. 

يا شعب أمتنا العظيم؛

إن الأشخاص الذين يختفون خلف حواسيبهم و يهاجمون ثوابت و رموز المملكة من خارج أرض الوطن، ليسوا و لم يكونوا في يوم من الأيام سياسيين معارضين، طبعا لأن المعارضة المغربية مهما كانت قوية فهي مرحب بها و تتمتع بكامل حقوقها و حريتها في ممارسة مهامها، ببساطة كما أسلفنا لأننا دولة عريقة في الديمقراطية و لدينا عدالة تحمي الجميع، لهذا لا يحتاج أي معارض مغادرة وطنه، فلا يغرنكم كثرة الضوضاء و الضجيج الذي تحدثه العقول الفارغة هذه الأيام، فيديوهات، لايفات، تدوينات...و تغريدات، حيث أصبح كل تافه يعتقد أنه أصبح محللا سياسيا و أن بقدرته توجيه النقد إلى رموز الدولة، نقد من أجل النقد و التهجم، طبعا حيلة العاجز الذي ليس لديه ما يقدمه في بناء الوطن، و وسيلة الخائن و المأجور الذي يريد أن يتفنن في إستغلال أي حدث مهما كان تافها لإثارة البلبلة، حيث يتم التهجم دون وجه حق على رموز الوطن، إنها المؤامرات التي تتناسل تباعا لجر البلاد إلى المجهول، طبعا هذا لن يكون، أولا، لأن ثقتنا في الشعب المغربي العظيم، ثقة كبيرة، شعب واع و ذكي و يستحيل أن يتلاعب العملاء بعقله مهما زوروا من حقائق، و مهما نشروا من أكاذيب و إشاعات...و ثانيا، لأن البلاد يقودها ملك عظيم و حكيم، ملك له خبرة عالية في إدارة الأزمات و إحباط المؤامرات و الدسائس.
أيها الشعب المغربي العظيم؛

 إن الظرفية أصبحت تتطلب يقظة تامة و وعي بخطورة مؤامرات أعداء الإستقرار، و علينا أن نعلم أن الوطن هو بيتنا و شرفنا و عزتنا، إذا قمنا ببنائه فقد حمينا أنفسنا و شرفنا، و إذا قمنا بهدم أركانه فقد خربنا بيوتنا و ضاع شرفنا، لذلك فإن الذين ينتقدون ثوابت و رموز المملكة إنما ينتقدون في خيانة عظمى الوطن، عبر فيديوهات، لايفات، تغريدات، و تدوينات، و الأكيد أنهم أعداء مهما لبسوا من أقنعة لإخفاء هدفهم الحقيقي، و مهما حاولوا الإختفاء خلف شعارات الإصلاح، فكيف يعقل أن تتخد الحكومة قرارات بكامل صلاحياتها الدستورية، لم تستطيع من خلالها الحد من غلاء الأسعار و المعيش اليومي للمواطن أو التغلب على مشاكل الصحة و المعضلات الإجتماعية، و في الأخير نجد أشخاص تافهبن، لا تكوين سياسي أو أكاديمي لهم، ينتقدون و يتهجمون على الملك و المؤسسة الملكية بدل توجيه النقد للحكومة التي صادقت على تلك القرارات، أو الإختفاء حول مصطلحات من قبيل "الحكومة محكومة"،كلا الحكومة تتخد قراراتها بكامل إرادتها و طبقا لصلاحياتها الدستورية، كما أن هناك شيء إسمه "الإستقالة"...و إننا إذ نوضح للشعب المغربي بعض الحقائق فإننا نقول لهؤلاء، أصحاب الفيديوهات و ألآيفات التي تهاجم رموز الدولة بأنهم أضعف من أن ننتبه لهم، فوالله لولا أننا نحرص على تنوير الشعب المغربي العظيم، لما نزلنا لمستوى ذكر من باعوا وطنهم مقابل الحصول على اللجوء السياسي، ليس لأنهم سياسيين معارضين، بل لأنهم مرتزقة و هذه وسيلتهم للحصول على المال أو اللجوء، و لو ببيع الشرف و الوطن...لكن إعلم أيها الشعب المغربي العظيم أن الوطن قوي بتلاحم العرش و الشعب، و الوطن قوي برجاله الوطنيين الصادقين، رجال يستحقون منا كل التقدير و الإحترام... 
أجل أيها الشعب المغربي العظيم، إذا كان وطننا الغالي قد إجتاز مراحل عصيبة في تاريخه و لحظات كاذت أن تعصف بأمنه و إستقراره، أحزاب سياسية، غالبيتها متهالكة، هم أعضائها الحصول على الإمتيازات و الإستفادة من إقتصاد الريع تحت غطاء منح و إكراميات، أناس لا يحملون هموم الشعب و لا يفكرون في مصالح المواطنين، و الكارثة أن يكون كذلك العديد من ممثلو المجتمع المدني يحدون حدوهم في الجري وراء المال، و لو ببيع الضمير و معه يبيعون مصالح المواطنين، و صحافة صفراء مرتزقة...
حتى نكاد أن نسمي المغرب بلد الإنتهازيين بإمتياز.
لكن هذا الوطن الغالي الذي ظل صامدا و شامخا كالجبال، بفضل شعب عظيم و ذكي، و عرش حكيم، و بفضل تلاحم العرش و الشعب.
أجل لدينا شعب مغربي غيور على مصلحة الوطن، شعب متشبت بالبيعة للسلطان و شعارنا الخالد : الله_الوطن_الملك. 
و لذينا ملك حكيم ينصت لهموم شعبه و يسابق الزمن للقيام بإصلاحات قوية لمواكبة التطورات، و مواجهة التحديات و حماية بلده من الهزات.
كما لا يجب أبدا أن ننسى أن هناك رجال وطنيين مخلصين صادقين أوفياء بجانب جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، رجال دولة ذوو كفاءة عالية و خبرة كبيرة في تسيير الشأن العام و تدبير الأزمات و الكوارث و إيجاد الحلول المناسبة، كما أن بفضل هؤلاء الرجال الوطنيين بلدنا إستطاع تخطي كل الصعاب.
فإذا كنا نحن نعمل ليل نهار للقيام بواجبنا لما يخدم مصلحة الوطن، و إذا كنا بالموازاة كذلك و من خلال مواقعنا نحاول تنوير الرأي العام الوطني، و فضح لوبيات الفساد و الدفاع عن المصالح العليا للمملكة المغربية بكل الطرق المشروعة، فليعلم الجميع بأن الدولة المغربية بفضل إرادة ملك البلاد حفظه الله؛ صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله و أيده، و كما سبق أن تطرقنا لذلك مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية السابقة، فإننا مقبلون على عهد جديد، عهد البناء و التشييد و الصرامة في العمل، عهد لا مكانة للتافهين أو غير المخلصين في عملهم، و إذ لم يعد ممكنا محاربة التفاهة و التصدي للتطرف و الأفكار الهدامة دون إشراك نخبنا السياسية و الفكرية و المثقفين الواعين بقضايا الأمة و بحساسية الظرفية، في الحياة العامة بإشراكهم في بلورة تصورات و أفكار قادرة على تنوير طريقنا للمضي قدما، فلا تأطير حقيقي للمواطن دون إشراك النخب المثقفة، إن الأمم تتقدم بالعلم و الفكر المتنور، بمحاربة الخرافة و الجهل و التصدي للتفاهة، لهذا نرى أنه حان الوقت لتشاركنا كافة نخبنا السياسية و الفكرية و المثقفين في بناء الدولة المغربية الحديثة، دولة ترتكز على مفاهيم الجدية و الإلتزام و الوطنية الصادقة، دولة الحداثة و الديمقراطية و العدالة الإجتماعية و حقوق الإنسان كما هي متعارف عليها دوليا، دولة تستطيع مواجهة التحديات و تحقيق ما نتطلع إليه من رقي و إزدهار تحت قيادة ملك البلاد حفظه الله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله و أيده، لهذا ندعو كافة النخب السياسية و الفكرية و المثقفين و الأساتذة الجامعيين و رجال الصحافة و الإعلام خريجو المعاهد العليا، إلى عدم ترك الساحة خالية ما شجع على تردي الأخلاق و التفاهة على مواقع التواصل الإجتماعي خاصة، و إلى الإنخراط بجدية في بناء وطن قوي و متماسك البنيان بقيادة جلالة الملك نصره الله.
__أيها الشعب المغربي العظيم؛
كما سبق أن تطرقنا إلى ذلك في مقالاتنا و نداءاتنا مؤخرا و أكدنا على ذلك، فإن مغربا جديدا سيرى النور بنفس جديد و قوانين تضع النقط على الحروف، و إصلاحات في شتى المجالات و الميادين تقطع مع سياسة التسيب و المماطلة التي تشوب عمل بعض القطاعات و الإدارات العمومية في تعاطيها مع قضايا المواطنين و مشاكلهم، و الأكيد أيضا و حتى لا أطيل عليكم أن مغرب ما بعد عيد العرش المجيد سوف لن يكون كمغرب ما قبل هذا الحدث التاريخي العظيم، مغرب ستتجسد فيه إرادة ملك البلاد حفظه الله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، و عزمه الصارم القطع مع إقتصاد الريع و التصدي للفساد المالي و الإداري و المضاربين و المستبدين من رجال السلطة أو أيا كانت مسؤولياتهم، مغرب لا أحد فيه فوق القانون، و المحاسبة سوف تطال فيه كل مسؤول يخل بواجباته،؛ سواء كان من  المسؤولين الحكوميين، أو من ولاة، عمال، سفراء، قناصلة عامين، منتخبين، برلمانيين،...للمال العام قدسيته و حرمته كما للوطن هيبته و للمواطن كرامته، كما أن هناك أوراش كثيرة قد ترى النور، و قوانين تضبط الأمور سواء قوانين تجرم الإثراء الغير المشروع و من أين لك هذا، و قانون جنائي في مستوى تحديات العصر و يتلائم مع القوانين و المواثيق الدولية التي صادق عليها المغرب، مغرب المناصفة و المساواة و الحقوق و الحريات العامة كما يكفلها دستور المملكة و المعاهدات الأممية التي إنخرطت فيها المملكة، مغرب يبشر بكل خير و بمستقبل واعد للشعب المغربي العظيم، في ظل العرش العلوي المجيد بقيادة ملك البلاد نصره الله، قائد الثورة و الإصلاح، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، أطال الله بقاؤه و نصره الله و أيده و سدد خطاه.
...و إعلم أيها الشعب المغربي العظيم، أن أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره آلله و سدد خطاه، هو خير من يمثلك و يدافع عنك و عن حقوقك، كما يقوم بمجهودات جبارة ليل نهار لضمان كرامتك و تحقيق عدالة إجتماعية تليق بشعب عظيم، شعب العزة و الكرامة، أنت أيها الشعب المغربي العظيم سليل الأمجاد و البطولات، كما لا يفوتنا التذكير بحسن إختيار صاحب الجلالة الملك محمد السادس، حفظه الله، للكفاءات الوطنية العالية التي تسهر بجانبه حفظه الله، على خدمة الوطن و المواطن، خيرة من شباب المغرب المشهود لهم بالنزاهة و التجرد و الكفاءة العالية و المروءة و الشهامة، رجال لهم منا رسالة عرفان و إحترام و تقدير دائم على ما يبدلونه لصالحك أيها الشعب المغربي العظيم و دفاعا ثوابت و رموز المملكة و عن المصالح العليا للمملكة، في إخلاص و ولاء تام للعرش العلوي المجيد، و نخص بالذكر الطيب، الإخوة الكرام بالديوان الملكي، السادة؛ فؤاد عالي الهمة، محمد رشدي الشرايبي، محمد منير الماجيدي، أندري أزولاي، سيدي محمد العلوي، الحاجب الملكي،  عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، عبد اللطيف الحموشي، محمد ياسين المنصوري، الدكتور محمد عبد النباوي، الأستاذة زينب العدوي، الأستاذ مولاي الحسن الداكي، رئيس النيابة العامة، الجنرال محمد بريظ، الجنرال محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، حبوب الشرقاوي، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، و باقي الإخوة الكرام، السادة، مستشارو جلالة الملك و مديرو و أعضاء الدواوين الملكية، مدنيين و عسكريين، الساهرين على خدمة الوطن و مصالح الشعب المغربي العظيم، تحت القيادة الحكيمة و الرشيدة لأمير المؤمنين، ملك البلاد المنصور بالله، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره آلله و سدد خطاه. 

{إن تنصروا الله ينصركم و يثبت أقدامكم} .
صدق الله العظيم.

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الأعتاب الشريفة
إمضاء :
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.

قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الدكتورة سارة كوهين نيابة عن الجالية اليهودية المغربية الملتحقة بمواقعنا في كل من أمريكا و أوروبا، و الأستاذ محمد أمين علوي إلى جانب كل الأعضاء و الأصدقاء و الوطنيين الشرفاء المتطوعين لنشر مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية .


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.