Royaume du maroc

الجمعة، 16 أكتوبر 2020

المملكة المغربية : لن نترك الفساد يغرق سفينة الوطن التي يقودها ملك البلاد ليصل بشعبه إلى بر الأمان، و بداية الإصلاح معالجة هذه التصرفات و الأعمال الخطيرة التي تسيء لسمعة الوطن، و تجعل المواطن يفقد ثقته بجدية الدولة في محاربة الفساد...و نبشر الشعب المغربي بأن جلالة الملك محمد السادس نصره آلله، سيقوم بثورة لم يسبق لها مثيل في الإصلاح، و الضرب بقوة القانون على يد الفاسدين مهما علت مكانتهم.

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.
المملكة المغربية : لن نترك الفساد يغرق سفينة الوطن التي يقودها ملك البلاد ليصل بشعبه إلى بر الأمان، و بداية الإصلاح معالجة هذه التصرفات و الأعمال الخطيرة التي تسيء لسمعة الوطن، و تجعل المواطن يفقد ثقته بجدية الدولة في محاربة الفساد...و نبشر الشعب المغربي بأن جلالة الملك محمد السادس نصره آلله، سيقوم بثورة لم يسبق لها مثيل في الإصلاح، و الضرب بقوة القانون على يد الفاسدين مهما علت مكانتهم.

مواقع المملكة المغربية
الرباط في 16 أكتوبر 2020م.

تمهيد : الفساد قد يهدد أمن و إستقرار أية دولة مهما كانت عظيمة، كما يجعل الشعوب تفقد ثقتها في مؤسسات دولتها، و في خطابات الإصلاح، فلم يعد مقبولا أن نسمع عن عشرات التقارير للمجلس الأعلى للحسابات، تتضمن خروقات و جرائم مالية، و تتناقل الأمر وسائل الإعلام بمختلف أنواعها، و لا نشاهد متابعات قضائية لوزراء، برلمانيين...أو مدراء عامين لمؤسسات تداولت أسمائهم تلك التقارير، بينما تقوم صحافة صفراء بإلهاء الشعب عند ضبط موظف بسيط تلقى رشوة قد لا تتجاوز 50 أو 1000 درهم، من المؤسف أن ترصد الملايين شهريا لمفتشيات عامة و مراقبين بمختلف الوزارات و المؤسسات العمومية، و تجد أن الفساد بالعديد من المرافق أصبح يطل بعنقه مثل الزرافة دون حسيب و لا رقيب...حان الوقت الذي على الدولة أن تقوم فيه بتغيير العديد من المسؤولين بهذه المؤسسات المكلفة بالمراقبة، و ترفع الدولة شعار : لا حاجة لنا بالمسؤولين المخلين أو المتقاعسين عن أداء واجبهم...

 يا شعب أمتنا العظيم، جميل أن يجتمع "نواب الأمة "عندنا ليصادقوا في ظرف وجيز لم يتعدى في أقصاه أسبوع، على قوانين حالة الطوارىء لإعطاء الحكومة صلاحيات إستثنائية لتدبير أزمة كورونا، طبعا لأنها "وباء"، لكن، أليس من المخجل تماطلهم في إخراج قوانين للتصدي لأخطر "وباء فتاك"، خطورته تتعدى عشرات بل مئات المرات وباء كوفيد19، إنه وباء "الفساد-س-5" (الفساد الذي يمارسه السياسيين عندنا من منتخبين، نواب بالبرلمان، و حكومة طيلة 5 سنين من عمر كل ولاية تشريعية و إنتخابات، و هنا تساؤلات مشروعة؛ لماذا لم يتم التعحيل بإخراج قانون- تجريم الإثراء الغير المشروع -، و -من أين لك هذا؟-، أليس هذه أخطر مؤامرة على شعب و على وطن؟ أين القانون الجنائي ؟...أين و أين ؟...إن الشعب المغربي العظيم قد فهم اللعبة أكثر من أي وقت مضى! إن الحملات التي قادهأ المواطنين المغاربة الشرفاء من داخل و خارج أرض الوطن للتصدي لتبدير المال العام، خاصة بعد دعم (فنانين)، و ضد تقاعد الوزراء و البرلمانيين، و ضد الفساد في البلاد بصفة عامة، حملة يبدو أن شرارتها لن تخبو هذه المرة بإلهاءهم بمسرحيات هنا أو ملاسنات حزبية هناك، أو إختلاق ضجات إعلامية فارغة لإلهاء الشعب عن قضاياه المصيرية، أو عبر قنوات الفضائح...كلا! هذه المرة الحملات يقودها أشخاص خبروا هذه الألآعيب الصبيانية التي كانت تنطلي على مواطنين بسطاء، هذه المرة لن يسمح الأحرار المغاربة من داخل و خارج الوطن، لللوبيات الفاسدة و المتواطؤون معهم من المسؤولين و رجال السلطة، بإغراق سفينة الوطن التي يقودها ملك البلاد المنصور بالله ليصل بشعبه إلى بر الأمان، أجل هذه المرة الملك محمد السادس نصره آلله بمعية الأحرار و شرفاء هذا الوطن عازمون على التصدي بكل قوتهم للفساد بكل أنواعه و تجلياته، يساندهم الشعب المغربي العظيم قاطبة، شعب فهم اللعبة جيدا و عرف أن الإصلاح يجب أن يكون بالملك و مع الملك و بقيادته، لأن الوطنية تقتضي الإصلاح مع المحافظة على وحدة الأمة و أمن و إستقرار الوطن، لهذا فقد بدأت مسيرة الإصلاح دون تراجع، بدأت الثورة التي ستزلزل قلاع و حصون لوبيات الفساد في المغرب، ثورة كعادتنا نحن المغرب بقيادة ملوكنا الأشراف آل بيت رسول الله عليه أفضل الصلاة و السلآم، ثورة يقودها أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره آلله و سدد خطاه، لأنه لم يعد مقبولاً أن نجد قيادي في حزب سياسي، أو نقابي، أو مسؤول بهيئة أو جمعية، صحافي أو بمقاولة إعلامية...يسرق، ينهب المال العام، يقوم بجرائم الحق العام، و عندما يتم ضبطه يقوم من معه في تنظيمه أو هيئته رفقة صحافيين، محاميين، و حقوقيين لا ضمير لهم بمحاولة تسييس جرائمه، بينما حينما يقوم مواطن بسيط بفضح الفساد، قد تتحرك جمعية مشبوهة برفع دعوى ضده لتجريم تصريحاته السياسية، ( هنا تتجلى خطورة و قوة لوبيات الفساد)، كما لم يعد مقبولا أن نجد عشرات الشركات، معامل، مقاولات، تشغل عشرات العمال دون عقود عمل أو تأمين أو ضمان إجتماعي، و العمال يشاهدون دخول و خروج موظفو مفتشيات الشغل و الضمان الإجتماعي لهذه المعامل دون الإنتباه لوضعيتهم، لم يعد مقبولا أن نجد في جهة من جهات المغرب مثلاً، وال جهة، عامل على عمالة أو إقليم، مسؤول مدني أو عسكري، برلماني، أو وزيرا سابقا أو في الحكومة، يمتلك عقارات بالملايير و تمرر الصفقات المشبوهة لأبنائه، و كأن الجهة التي يوجد بها ضيعة ورثها عن آبائه، لم يعد مقبولا أن يلج المواطن إدارة عمومية أو مستشفى و يعاين علانية الزبونية و المحسوبية، و كأن لا حسيب و لا رقيب، لم يعد مقبولا أن يدخل المواطن مقهى بالجهة التي يقطن بها ليجد أن سماسرة الإدارات الفلانية أو العلانية معروفون على الأشهاد، لم يعد مقبولا أن يصبح إنسان في ظرف وجيز يمتلك ثروة كبيرة جداً و قد كان بالأمس القريب لا يجد ما يسد به رمقه، و لا من يسائله من أين لك هذا ؟، لم يعد مقبولا أن نجد آمين عام لحزب سياسي، أو ممثل نقابة، أو جمعية أو هيئة... أو مسؤول في الدولة، عامل أو وال أو قائد يتقاعد و ثروته أصبحت تعد بالملايير، لم يعد مقبولا أن نجد شخص ولج عالم الصحافة أو الثقافة ليصبح بقدرة قادر يصول و يجول و كأن الجهة التي يقطن بها أصبحت من ضمن عقاراته، لأن صفة صحفي أو مثقف أو فاعل جمعوي فتحت له أبواب الإدارات العمومية، ليصبح يمتلك هواتف كبار مسؤولي الجهة و كأن السمسرة في قضايا المواطنين أصبحت أمرا مرخص له،(لإبعاد الشبهات عن عمداء الشرطة و ضباط الدرك و ممثلي السلطات من ولاة و عمال و باشوات و قياد، نقترح للحد من السمسرة في قضايا المواطنين من قبل بعض الصحفيين الغير الشرفاء أو هيئات المجتمع المدني، أن يتم تحديد تواصلهم عند القدوم لهذه المؤسسات بالملحق الإعلامي بهذه الإدارات عند الضرورة لأخد المعلومة، بدل التظاهر بقوة العلاقات مع كبار المسؤولين بهذه الإدارات مما يسهل عمليات السمسرة و التحايل على المواطنين من قبل تلك النماذج )، لم يعد مقبولا أن نجد داخل حي سكني في البيضاء أو مراكش أو في أية مدينة أو قرية أو جهة من جهات المملكة، مروج مخدرات معروف عند الصغير و الكبير، بينما رجال الأمن آخر من يعلم، أو أن مخمورا يروع حيا سكنيا كاملا و لا أحد يحرك ساكنا، بينما لو وضع مواطن كيس أسمنت لحضر مقدم الحي ليلا... لم يعد مقبولا أن نجد أشخاص ركبوا قطار السياسة أو جمعيات المجتمع المدني داخل أو خارج أرض الوطن، ليصبحوا في زمن قياسي يمتلكون فيلات و مشاريع...و دون أن يسائلهم أحد،...لم يعد مقبولا أن تكون محطاتنا الطرقية مثل المزابل، فوضى في تقطيع و توزيع التذاكر، الكلام الفاحش من عمال حافلات النقل مع شبه إنعدام للأمن... إن هذه الظواهر لم تعد مقبولة شكلا و مضمونا من قبل الشعب المغربي العظيم، لهذا و نظرا لخطورة هذا الموضوع فإننا نوجه إهتمام أجهزة الدولة بمختلف أنواعها، ملتمسين من السيد رئيس المجلس الأعلى للحسابات و السيد عبد اللطيف الحموشي المدير العام لمراقبة التراب الوطني و المديرية العامة للأمن الوطني، و السيد محمد عبد النباوي رئيس النيابة العامة و السيد عبد الحق الخيام مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، و مختلف أجهزة الدولة لأن يجعلوا هذا الموضوع الخطير مند الآن في صلب إهتماماتهم،... لأن رؤية المواطن لمظاهر الفساد في مدينته أو جهته، تفقده الثقة في قدرة الدولة على الإصلاح و محاربة الفساد، أو يشكك في حسن نوايا الدولة في الإصلاح، و طبعا في كلا الحالتين الأمر خطير جداً، خاصة أننا في محيط عربي أصبح مثل رمال متحركة، و الإصلاح هو السبيل الوحيد للمحافظة على الإستقرار، كما أن الأشخاص الذين يصبحون في ظرف وجيز من أصحاب الثروة، قد يشكلون في المستقبل خطرا على أمن الدولة، لأنهم كما يشكلون مافيات منظمة للسطو على عقارات الغير، و كما يتاجرون في المخدرات أو الصفقات المشبوهة، قد يتاجرون في الأعضاء البشرية، كما يمكن أن يتاجروا في تجارة الأسلحة و تهريب المواد الكيماوية و المحظورة... حان وقت العمل لتطويق الظاهرة... طبعا لنا عودة للموضوع للتدقيق أكثر .
فالإصلاح أصبح ضروري لأننا عندما نقول دولة فهذا يعني سيادة القانون، و بما أننا في دولة ذات سيادة، فإنه من العار أن نجد أن هناك أشخاص تقريبا في كل مدينة من مدن المغرب، أناس قد يعرفهم القاصي و الداني، منهم من بدأ من الصفر و أصبح في ظرف وجيز يمتلك فيلات و عقارات و أراضي و مشاريع... بل منهم من أصبح من أعيان المدينة، و ربما منهم من دفعته حمية الجاهلية و المال لكي يصبح رجل سياسة، ليدير مجالس بلدية أو قروية و ربما جهوية، أو أصبح عضوا في قبة البرلمان... قمة المهزلة أن لا تكلف جهة نفسها بالبحث عن مصادر ثروة هؤلاء و ماضيهم، بل الغريب قد تجد شباب لا عمل لهم كانوا ربما إلى وقت قريب لا يجدون ثمن فنجان قهوة، ليصبحوا بقدرة قادر يمتلكون سيارات و أرصدة في البنوك، بل قد تجدهم يعيشون حالة البذخ و المجون داخل البارات و الحانات، و قد تجد بعضهم أصبح نافذا بإتصالاته... إنهم يا سادة أناس ركبوا قطار مافيات بدأت تتكون عندنا، مافيات العقار و تجار المخدرات و السياسيين أو مسؤولين في السلطة، الذين يسمسرون و يقومون بتمرير الصفقات المشبوهة دون وجه حق لهذا المقاول أو الآخر ضدا على كل القوانين و التشريعات...
إن كافة رجال السلطة عليهم أولا أخذ مسافة من هؤلاء تفاديا لإعطائهم مصداقية أمام المجتمع، و إبعادا للشبهة عنهم، و هذه هي الخطوة الأولى، كما أن على السلطات المعنية أن تحاسب كل رجل سلطة أو أمن أو قضاء، يعرف عنه أنه يقيم علاقات مع هؤلاء، كما أصبح يتداول بين الناس، حيث قد تجد شخص ثري أصبح مشهورا عنه أن له علاقات نافذة مع رجال السلطة أو القضاء، بل قد تسمع أن هناك حفلات و تجمعات يقيمها الثري أو المقاول فلان في ضيعته و يحضر لها كبار المسؤولين في مدينته أو جهته، مما يعطيه سلطة تسمح له بمزاولة أنشطته المشبوهة... 
أجل هؤلاء هم من أفسدوا الحياة السياسية و الحزبية و النقابية في وطننا، هؤلاء هم من أفسدوا شبابنا بل دمروا الأخلاق و قيم المجتمع، فإذا كنا نعرف أن البعض إختلس الأموال أو تاجر في السياسة أو النقابات أو هيئات المجتمع المدني أو الصحافة... و راكم الأموال الطائلة و أصبح من أصحاب المشاريع... لكن ذائما هناك الجديد في مجال تهربب و تبييض الأموال، و السؤال الذي يطرح نفسه هو كيف نغفل عن هؤلاء و لم نتسائل كيف أصبحت ثرواتهم تتعدى عشرات بل مئات الأضعاف حجم مداخيلهم المشروعة...؟ ؟ 
أجل مند مدة طويلة و أنا أبحث و أتسائل عن سر ظهور مظاهر النعمة و الثراء على العديد من الذين كانوا في الماضي القريب لا يمتلكون شيئا، و ربما العديد من المغاربة تسائلوا بعد 2011م كيف أصبح العديد من الأشخاص بقدرة قادر يمتلكون فيلات و ضيعات و سياراتهم فارهة... كيف حصل هذا ؟؟؟
كما سوف يلاحظ البعض أن هناك مشاريع يقوم بها بعض الأشخاص فقط للتمويه عن أنشطتهم أو نشاط أبنائهم في تجارة المخدرات من كوكايين و غيرها... و خاصة الكوكايين لأنها تروج غالبا لفئات محددة من أبناء الأثرياء و بطرق ذكية و سهلة التخزين... و ما يفضح هؤلاء هو أن غالبية المشاريع التي يديرونها سواء مقاهي أو فنادق أو مركبات... سوف يلاحظ المرء أولا أنهم لا يهتمون بحسن إدارتها، لأن دخلها لا يهمهم بقدر ما يهمهم أنهم يستعملونها تغطية لأنشطتهم المشبوهة، كما أنهم غالبا يقومون بتشغيل أصحاب السوابق و خاصة الذين يتعاطون للمخدرات...
هنا نطرح السؤال الذي يفرض علينا نفسه، لو كانت الدولة تقوم بتفعيل من أين لك هذا لضبطت ربما المئات من الذين يقومون بتبييض الأموال عن طريق إقامة مشاريع للتغطية فقط عن أنشطتهم المشبوهة، و قد نكتشف من يقوم بالسمسرة أو الإتجار في المخدرات أو الرشاوي و الصفقات المشبوهة...حان الوقت لتنقية البلد من الأوساخ، و هذا هو الموضوع الذي سوف نخصص له مقالات في المستقبل القريب خاصة أن المتتبع لهذه الأمور يكتشف ما لم يكن له في الحسبان... معرفة الكثير تجعلك تصطدم بحقائق مرعبة.

الشعب المغربي العظيم، يضع ثقته التامة في ما يتخذه جلالة الملك المفدى حفظه الله و رعاه، أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، من إصلاحات و قرارات، و نعلم جميعنا أن جلالته قائد الثورة و الإصلاح، و أول من دعى إلى محاربة الفساد بكل أنواعه و في كل تجلياته، و ما دعوتنا للإصلاح إلا تمشيا مع الإرادة القوية لجلالة الملك حفظه الله في الإصلاح، لأن جلالته قدوتنا و منارتنا التي نهتدي بها، كما نعلم أن هناك رجال وطنيين صادقين يعملون ليل نهار بتضحية و نكران للذات، وطنيين ذوو كفاءات عالية، و مشهود لهم بالنزاهة و الإستقامة، عازمون بقيادة ملك البلاد المنصور بالله، على محاربة الفساد للنهوض بهذا الوطن الغالي، و نخص بالذكر الطيب، السادة، فؤاد عالي الهمة و محمد رشدي الشرايبي و محمد منير الماجيدي و محمد معتصم و أندري أزولاي و سيدي محمد العلوي، الحاجب الملكي، و عبد الوافي لفتيت، وزير الداخلية، و عبد اللطيف الحموشي و محمد ياسين المنصوري و عبد الحق الخيام و محمد عبد النباوي، رئيس النيابة العامة، و الجنرال عبد الفتاح الوراق و الجنرال محمد حرمو، قائد الدرك الملكي، و باقي الإخوة الكرام، السادة، مستشارو جلالة الملك و مديرو و أعضاء الدواوين الملكية مدنيين و عسكريين، العاملين بتضحية و نكران ذات من أجل خدمة الصالح العام، تحت القيادة الرشيدة لأمير المؤمنين عاهل البلاد المفدى حفظه الله و رعاه صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.

 
"إن أريد إلا الإصلاح ما إستطعت، و ما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وهو رب العرش العظيم "صدق الله العظيم.

و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

مواقع المملكة المغربية
خديم الأعتاب الشريفة
إمضاء :
الشريف مولاي عبد الله بوسكروي.
قام بإعادة نشر مقال الشريف مولاي عبد الله بوسكروي، الدكتورة سارة كوهين نيابة عن الجالية المغربية اليهودية الملتحقة بمواقعنا في كل من أوروبا و أمريكا، و الأستاذ محمد أمين علوي إلى جانب كل الأعضاء و الأصدقاء و الوطنيين الشرفاء المتطوعين لنشر مقالاتنا و نداءاتنا الوطنية، و الدكتورة عزيزة الطيبي و الأستاذ محمد نواري و الأستاذ عزيز فطامي و الأستاذ أحمد فاضل و الأستاذ المفكر و الكاتب و الصحفي محمد الزيدي و الأستاذ محمد أمين علوي و الأستاذ يوسف الإدريسي علمي و الأستاذ مصطفى خطاب المغربي و الأستاذ عبد العزيز الزكراوي و الشريف مولاي إبراهيم محنش و الأستاذ زهير شمالي و الأستاذ محمد لكطيف و الأستاذ عبد الرزاق العمراوي و الأستاذ عبد العالي و الأستاذ عبد المجيد قبايلي و الأستاذ أحمد بقالي و الأستاذة فايزة الإدريسي علمي و الأخوات الفاضلات فوزية الوكيلي و الشريفة إكرام ياسين و فاطمة نصفي و نور الهدى و السعدية الماجيدي...و باقي الأخوات و الإخوة الكرام.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الملك محمد السادس قائدنا الأعلى و الله_الوطن_الملك شعارنا، والدفاع عن المصالح العليا للمملكة واجبنا.